مرت السنوات سريعا، وتحققت الكثير من الأشياء والانتصارات والانكسارات، وها هو ربيع تركيا صار مهددا بزعابيب الخريف، بعدما جمعت المعارضة جمعها تحت قيادة زعيم حزب الشعب الجمهوري كمال كليتشدار أوغلو، الذي أصبح الأمل الأخير لهم لإسقاط أردوغان بعد عقدين من الحكم.